البدع:علي السبيه=
.=
ماضحكت الا من الثعلب المكّار=
صدّق انّه راعي الحيله والاقدار=
ياكم له يتوعّد الليث باالوعيد=
مادرى ان الليث لو يلتفت له مرّه=
هشّم اضلاعه بكفّه ونايبه=
.=
.=
الرد:علي السبيه=
.=
يافروخ الطير لا تفرقي الاوكار=
وش مدى ريشك في الوزن والاقدار=
قلت هذا القول واكرّره واعيد=
والذي مايفرق الحاليه والمرّه=
ينتزي صوب الخطر ما ونا يبه=