عرض مشاركة واحدة
قديم 30/09/2005, 01:40 AM   #3
نائب رئيس مجلس الإدارة ( سابقا ) ونائب المدير العام


الصورة الرمزية متعب الزهراني
متعب الزهراني âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 70
 تاريخ التسجيل :  Nov 2004
 أخر زيارة : 19/06/2008 (11:55 PM)
 المشاركات : 2,021 [ + ]
 التقييم :  71
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يعطيك العافية ياصوت الارض.على هذا الموضوع.بس اول تعليق لي على المسمى.(الدفاع المندي)جديد بس لايسمعك كوجوموجو.

اخي صوت الارض.باالفعل انه جهاز حيوي.وبالفعل افراده من الجنود المجهولين ان لم يكونوا.من المغضوب عليهم.لتأخر وصولهم الى موقع الحادث.ولكن لنسأل انفنسنا نحن المواطنين هل نحن نتمع بالوعي واعني باالوعي عند سماع صفارات الانذار

ياترا ماالذي نفعله لتفعيل دور هؤلا الرجال هل نحن نفسح لهم الطريق وخصوصا عند ازدحام السيارات والبقرب من الاشارات

ان كثيرا مما نشاهده ونلمسه من عدم تجاوب الكثير من الاخوة السائقين ليعطل سير هذه المركبة وانا ممن شاهد احد السائقين

يقوم متعمدا.بتعطيل حركة السير حتى لاتمر سيارة الدفاع المدني.انه الوعي المفقود لدى البعض.وروح المسؤلية.

نعم هناك الكثير ممايقال عن بعض رجال الدفاع المدني عند نشوب الحرائق.في البيوت.حيث يقال بأن هناك من رجال الدفاع المدني من يعبث باالاثاث المتواجد بداعي السلامة.رغم ان الحريق قد نشب في المطبخ.فما دخل اثاث البيت.حيث يقومون برش المياه على الااثاث باالكامل.هذا بعض ما نسمعه.والله اعلم.

ولكن يبقى دور هذا الجهاز حيوي وخطير باالكامل.فهم بعد الله من انقذ كثير من الارواح.نعم نعترفبذلك ولهم منا جزيل الثناء على مايقومون به من جهد.ولكن يبقى وعي المواطن والمواطن هو الركيزة الاكبر لانجاح مهام دور هذا الجهاز.

ارجوا ان اكون اوفيت هذا الجهاز ولو القليل من حقه علينا.

شكرا ياصوت العقل على الموضوع.ولو اني كنت اتمنى ان يكو متضمنا بعض الارشادات عن كيفية التعامل من قبل المواطن حال حدوث حريق لا سمح الله او في حال سماع دوي صفارات انذار سيارات الدفاع المدني


 
 توقيع : متعب الزهراني





يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاء وأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ اعتزازي بِكرامتي يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الانتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ. يارَبْ لا تدعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليأس إذا فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً أن الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح. يارَبْ إذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان. يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الاعتذار وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ أرجو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك فأنت العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء


رد مع اقتباس