اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله اللبيدي
أود من أخي النادر الصغير أو النادم توضيح بعض اللبس في هذه الأبيات لكي نتعلم ليس إلا وهو كما يبدو لي من الأبيات إنه يكتب في إحدى المجلات أو الجرايد وهذا الكلام إستنتجته من البيت الثامن عندما قال(مايل الافكار يمال الكدر ذاك المقال ..الخ ) وبعيداً عن الحرام والحلال والمقارنة بين الصور وسماع الموسيقى رغم إنني شخصياً أرى إنه من واجبنا إن أتتنا نصيحة من أي إنسان أن نتأكد من مدى صحتها من الموثوق بعلمهم من أهل العلم وبعدها نترك ماكان محرماً ولا نسمع ولا نرى إلا الحلال نعود للأبيات ففي شطر البيت الأول كسر في الوزن وكلمة (حلال) أستخدمت قافية في هذا البيت وفي البيت الأخير
أيضا في البيت الثاني عندما قال (ميلة الافكار شينة بعظهم في الفكر مال)أسأل أخي النادر عن الفرق بين ميلة الافكار وبعظهم في الفكر مال وش الفرق بينها نفس المعنى على الرغم من هذا فقد أتى بنفس الكلام والمعنى في نفس شطر البيت الثاني عندما قال به ميول عند بعض الفكر ألى ترى معي إنه حشو كلام وعلى الرغم من هذا فقد أتى بنفس الكلام في البيت الثامن عندما قال مايل الافكار يمال نفس الكلام مافيه شي جديد
في أحد الأبيات يقول
زينها لا مر نسناسه على صم الجبال
تنتثر والا تصير بخاتمه رسمة جماله
هنا في الشطر الأول اللي يتحدث عنها أنثى والدليل زينها ..في الشطر الثاني حتى كلمة منتثر الى هنا الكلام ممتازلكن قال والا تصير بخاتمه خاتم من؟ لأن الذي يتحدث عنه مذكر بصراحة الصورة الشعرية ليست واضحة
أتمنى من الأخ النادم مناقشتي بحب حول ما ذكرت سابقا متمنيا للجميع التوفيق
|
القصيده موزونه
البيت الاخير مكسور لان فيه خطاء املائي ولم يتم ذكره في النقد وتعمدت تركه كما هو والقصيده واضحه
لكم التحيه
اخوكم ابو نايف