هانحن اليوم نعيش ونسمع عن الدعوه الى التجديد في الفتاوي القطعيه التي لا تحتاج الى جدال لأن ضررها أكبر من نفعها وقد أصبح واضح للأعيان ما تعاني منه الدول المتقدمه من كثرت أطفال السفاح في المرافق التعليميه بسبب الاختلاط ويدعون اليوم الى الفصل بين الجنسين لاحتواء هذه المشكله التي لن يجدوا لحلها سوى الفصل والحجاب ومع الأسف أن بعض من دعى الى التجديد هم مشايخ كنا بالامس نعتبرهم من الفضلاء وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه <أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان>فلا حول ولا قوة إلا بالله .!!!
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وطاعتك فيما يرضيك عنى يارب
|