هذه القصيدة التالية للشاعر الشيخ جارالله الفقيه- رحمه الله-وهو من اعيان وشعراء قرية رباع إحدى قرى قبيلة بني حسن بسراة زهران وهي على طرق المجالسي:
[البدع]
يقول جارالله لأصبح سارق الدار منها
ذب ياخذ الدرب شغله بين ضحوه وروحه
مثل الجرس ينبه اهل البيت والباب طارق
وهرجة الصدق ضد اهل اللعب والتمدّاح
واللي مريض له الاسعاف واللفت حوله
والبرق إلى انحى لديره يدرج الدور زهران
وماي زمزم زريف اللون والنقع مُرّه
[الرد]
ياموتر والمكينه لا احتمي دار منها
سد الخبا والقزاز اللي نوى زم روحه
يسمع اغاني طلال وشوّقه لحن طارق
وصوت سلوى ونظم العود وطلال مداح
ياهل الحجاز افتحوا درب الحجاز افتحوا له
يمر غامد ويفرح الى مضى دور زهران
ليته يشرّف على رغدان والنقعه مرّه