عندما احتد غضبه لرفض الاعمى اعتذاره وكانو بمشاركة الشاعر صالح بن عزيز الذي اصلح بينهما ذلك المساء وكانت عرضه لا تنسى في بني عبدالله اتذكر له هذا البدع
حمدت رباً على التقوى يعلمني
واذا عدنت القصايد ما يساعدني
والبحر لا تنتزونه ينتصب سيفي
والليل هذا يساوي ليلة القدري
دارو على كل صاحي لاتديشزنه
|