وكنا في قمة الاستمتاع نحن والحضور
ولكن الشاعر ابن حوقان كان يبحث له عن كرسي يناسبه لانه فقد الكرسي الخاص به
ولأن فاقد الشي لا يعطيه فقد تبرع بالوصيه حينما قال
سبحانك يالله يامعبود ياعالم بكل حال
الله جلت قدرته وتقدست ماهو تعلى شانه
اللي كرسيه عضيم ويتسع للارض والسما
اماحنا ليش صممنا كراسينا وقصفناها
مالقينا في عموم اسواقنا كرسي يسد اثنين
يزملاناالشعرا كلن يحاول يحتمي كرسيه
خايف انه لايجي بكره يدور له ولا يلقاه
ان غدى يعرض فبعض الناس مايعرف يحوف العرضه
وان غدى يقعدبيتوطاه واحد ماالمزيفه
الرد من عبدالواحد
اي نحن زهران نرمي خصمنا في غبة الاوحال
في يدينا البندق اللي يقدح النيران من نيشانه
اللي مطعومه رصاصاً في وجوه القوم والسما
الله الشاهد كم اخطاراً رميناها وقصفناها
والجمعه قبله الخميس ويوم والاحد يعقبه الاثنين
يوم جانا الباشه يطلب منتنةً كرسيه
كانه ابرك ساع يوم كسبنا صدفته والقاه
تعرف الزهراني اللي ما يساوي بارضه الا عرضه
مانحن مثل الرعاع اللي وثايقهم مزيفه
|