البدع:
إنه يقول الزرقوي ياحَبْ سَمَـارا
مثله ما رينا ولا حَبْ
من جور حَبـَّهْ ، سَبَلهْ فيّـا على اْقصاب
وعليه الحبس لاوي
َوآليِه عبَّى له رِشاَ ، َومْقاطْ عَتْرُوْس
الرد:
يا هيل، من طاري الهوى، والحب سمارا
لو عاش العالم بلا حب
كان ماتبدي التحية، والعلق صاب
تدري ان الحب سلاوي
لو كان من دونه نقا، ومقاطعة روس
|