الأخ الموسى 000
إن النفس لاتسعد ولاتطمئن إلا بالرضا والقناعة بما قسم الله تعالى لذلك نجد ان من أسوأ
الناس حظا الحاسد
لانه عيونه في جنة مؤقتة . ولكـــــــــــــن قلبه في نار دائمة محرقة
والإنسان عندما لايعجبه واقعه ويحس بأنه لم يعد هناك تطابق بينه و بين رغباته من جهة و ما حدث في الواقع و متطلباته من جهة ثانية ، اكتفى بالصمود و الاستسلام و لكن الرغبة لازالت جاثمة في داخله و في داخله الطمع بلا نهاية يتجدد كلما فكر في ذلك العالم الخالي
اشكر لك المرور والتعليق المميز 00
