السنين القاهرة
يا غبوني غبون الطفل على السنين القاهرة
السنين التي تجعلي وين ما أسعى رفيها
السنين التي ترفع من الروس ولا راس مال
لين حبيت وحده أوهبها ربنا زين(ن)وحسني
وتعرفت عليها بالنترنت ياشين اشبكه
جرجرتني وسلبت ما معي ما فادني لحيه وشارب
كني مسحور ولا بي بلا ولا شي منها وحول
وصورتها ترتسم من حولي لا بغيت اغدي وألفي
صرت من بعدها أنقاد ومن قبلها كنت أنا اقود
صرت في يدها مثل ثلج تقدر تسيحها سياحة
كل ما آمرتني بأمر قلت آمري وآني لها
|