سوووق النقعة حصري (انتخبوا البفش)
 

البدع: يعقوب الحسني

يا ابن خبتي كم مشينا فأرض ربي بالقدم ونجول ..
ودعست أرض الحياء،، والخبت كم سرنا بطول وعرضه ..
بعد زعت الهيض من فيض المشاعر ليش لمتني..!
ريت ( زير الجن ) هات مناقعه وابشر بسوق النقعة ..
ربما يبري همومن تشتعل في وسط صادري..
همّ يدحن في حنايا خاطري منذ(الزمان ) القاضي..
ما عد ابغى الزاد .وعروقي تبدوت لك ومش تراه..
مير سدي لو دروا به عالمن وقت ( الغباء ) يبدونه.....
والعلل بتزيد والي نرتجيهم ما ..دروا بنا ..!
يا ( حزام الجنب ) عرض بي على جبال القهر وأشباها..
وأبد لي من فوق خط النار لو تقدح ( معابرة ) .
واستمع للشور من راعيه حن توثق بعلمن شاره.
الشيم فالروس والقالآت لاماهي، بضايعة..

الرد: محمد ال خبتي

حي لي جيشن ودقله يظهر الماء من نباع انجول.
يخرع الخصام لامنه بدا بمداقله والعرضة.
والبواريد التي منقالها وارد على امتني..
في زمانن صيونت ذيك الجحافل حد (سوق النقعه)..
واستتب الامن والايمان مع وارد وصادري
والذي يهبطه راغب مقتضى مايصدر الا قاضي..
يلتقي مطلبه و يرضى على فوده ومشتراه
موقعه لاهل الحجز معروف ماتمنع عقايب دونه
والتهم حن يقصدونه ما(بتقرعهم) دروبنا
راح ذاك الوقت واللي قد حزم جنبيته واشباها
انتهى السوق ، وزمانه راح . والايام عابره.
علموا يعقوب انا خابره يفهم مقصدي من شاره.
سوقنا ولى زمانه لايحزم في بضايعه...

بدع ورد في منتهى الروعة

تحية تليق بابداع كهذا ..

صحت الالسن وتعافت الابدان يا المطاليق