من اين ابدا فيك نظم قصائدي =والى متى تتسارع الكلمات
اعن الكريم وذي العطاء سماحة =ان الكريم تحفه الرحمات
هذا الكريم وان يقيم بسبخة= تروي بعذب هباته السبخات
احمود كم لك من يد فياضة= كانت لاناة السقيم اساة
جد ماأستطعت فهذه صفحاتنا= بيضاء فاكتب فالزمان رواة
ابني رباع وذي منهاج شيخكم =ولتعلمو ان العطاء سماة
والله قد وعد الكريم بفضله =فثوابه الغفران والجنات
من عاش مات سوى الكريم فانه= حي ويذكر والعظام رفات

الله الله
صح لسان ابوسعيد وابوعادل يستاهل

الحمد لله الذي جمع الرجال الاوفيا وقد اتحدو وتحدثو بما يمكن ان يجمع الشمل ويعيد لنا الماضي الشيخ والمشايخ من رباع هم شيوخ جميعا وعرفا للحق وقد نقول غير ذالك ولن نكون مع ضد او ضد ولاكن هاهم الرجال الذين قد اثمر فيهم كل عمل الخير ولم يغير من قيمتهم شي بيننا بل اننا نحترمهم اكثر ونزيد من احترامهم عند اللقاء وفي اى مناسبة الشيخ عيس بن على بن خماش اليوم يكتب بيده الكريمه التي سبق له ان كتب بها اسمه ووضع توقيه كعريفة قريبة رباع لم يبخل على من تولى من بعده هذا المكان الحساس وهوا ذو مسؤلية كبيره عند من يعرف من ابنا رباع ان هذا شرف كبير يقوم به اى رجل كان في القرية ومن قبله الشيخ جارلله بن عبدالله الذي كان قد تسلمها منه الشيخ عيسى بن علي بن خماش بكل صدر رحب ثم سلمها الى الشيخ حمود بن احمد حيث اطلق عليه هذا الاسم في حفل التنصيب والوداع والتكريم وليس من عندي انا فانا احد ابنا رباع الذين يحبون هذه القرية ويتعاملون معها لانها مصقط راسؤؤسنا انها رباع المسارية فليس هنا او هناك حاسد او محسود بل كلنا اخوة وقد طرزت هذه القصيدة معاني كبيرة وكبيرة جدا من الشيخ عيسى بن خماش مقدمة منه بكل رحابة صدر الى الشيخ حمود بن احمد وكلنا نعمل على كسب ثقة بعضنا لبعض ونتكاتف ونعمل على انجاز واى انجاز انه انجاز الاخوة والمحبة والتاخي بين ابنا الرجل الواحد ابنا المسارية رباع الصعب ولقد تشرفت بان اطلعت على القصيدة من هذا الشهم الكبر والمتعلم والمثقف بهذه الانسانية والثقافة التي منحته هذا القول وهذا التعبير من قلب ينبض بالحياة وله مني ومن افراد ابنا رباع التحية والتقدير


ريئس مجلس الادارة
والمدير العام
مشهور