|
أكره الكذب ..
نفسي اعرف ليه يكذبون ..؟؟ مافائدة الكذب ؟ وخاصة في مواقع التواصل اجد الكذب متفشي .. لا اعرف لماذا ؟؟ |
كل الناس تفرح بلطافة الكلام و الشكر والثناء و تطالب به و لا أحد يفعل ! عجزت أصف الحالة ! |
أرقام تعبر عن إرث كبير وتاريخ عظيم لهذا المنتدى
ولا يليق به حاضره خذله أحبابه أين وفائكم يا أصحاب هذا الإرث |
ياااااااااااااااه يالجمال قدر الله رائع أن تتوجس ريبة من القادم و تخافه ثم ينفض عنك غبار الهم والحزن والكدر عنتدما تجده خير و بركة و نعمة و توفيق تستحق شكر المنعم المتفضلُ جل شأنه يارب يارب يارب يارب لا طارق يطرق عالمنا إلا بخير اكفنا شر الأشرار وكيد الظالمين والجهال |
الفيس بوك والتويتر والاستقرام وغيرها من برامج التواصل الاجتماعي سحبت ضوء كبير من المنتديات لكن يبقى للمنتديات حب وجاذبية من يعرف سببها ؟ |
الحمدلله الذي وهبني قوة ضد الأخطاء و لا تستجيب روحي للغة الانتقام وفكرة الكرة و اتقبل الآخرين بمهارة اختلف مع الشخص لا عليه يخطئ علي قد اتضايق لكني أراه طيب القلب أفهم أبعاد جميلة لشخصيته ودوافعه عندما يشكك في أهدافي أو يعترض بقوة على أحد طرائق ردات فعلي لا أستاء و لا أحجم عن خدمته و دوام العلاقة معه و إن صمت لبرهه من الزمن لكل رفيق لا تقيس شخصي على حسابات الاعتياد فروحي مختلفة ولن تتصور ما أتمنى أن افعله لك وقد تقرأ موقفي حادا وهو نتاج لوم أب أو شرهة أم أو تضايق أخ |
دائماً تبقى الأسرار في جوفِ الإنسان لا يطأها إلاَّ أقرب قريب أو أعز صديق .. أو قلب حبيب ! لذلك دائماً ما يتعبنا هذا القلب لأنه يشتكي من هموم تلك الأسرار ، ودائما تكون هذه الأسرار مُعيقة لتواصل الانسان مع محيطه .. والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هل يمكن أن نعيش مع أي إنسان ونحن نُخبئ بينَ جوانحنا هموماً لا نطيقها ونريد أن نتخلَّص منها ؟ أو أننا لم نعد نطيقُ إلاَّ كسْرَ الحَوَاجزْ هذه !! وأنتم ما رأيكم ؟!! |
بعض القلوب كالأرض..
لها جاذبية ♡ ! |
إن الله يعلم القلب النقيّ ، ويسمع الصوت الخفي ، فإذا قلت يارب فإما أن يلبي لك النداء ، أو يدفع عنك البلاء ، أو يكتب لك أجرًا في الخفاء.
|
عدم الكذب مُفيد جدًا لصحة الإنسان !
كشفت دراسة أنّ الأشخاص الذين يلتزمون بالصدق والأمانة تقل لديهم المتاعب النفسية بقدر أربعة أضعاف.. |
| الساعة الآن 10:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع